والله القصة واقعية اقروؤها
ترى القصة حدثت لأعز ناسي
أستغرب كثير من الموقف وأقول لسع في ناس فيهم خير
كنت أقول الشباب كلهم خاينين وللحين أقول بس مو كل الشباب
اسم البنت (ريري)
والشاب (عا)
تعرفت عليه عن طريق الدردشة في الجوالات (تشاتي) قبل شهر رمضان بأسابيع طبعاً هي صعبة ماعندها جوال كانت تأخذ جوالات أخوانها وتراسل وأخوانها ملتزمين تدرون كيف كانت أو قدرت ترسل لحبيبها
قالت له يغير لقبه باسم بنت عشان تقول لأخوانها انه زميلتها وفعلاً غير لقبه وتواصلوا بس بالرسائل وكم مرة
هو طلب منها أبغى أسمع صوتك هي رفضت وكان راضي برفضها وفجأة هي اللي بنفسها دقت على رقمه وكلمته
بصفة وحدة ثانية يعني زي ما يقولوا بتسوي مقلب أو تمتحنه لكنه مو خاين رد عليها بكلام يجرح القلب وطبعاً
هو مو عارف انها البنت اللي تدردش معه فلما اكتشفت ريري انه ما يلعب على البنات وثقت فيه وقعدت تراسله
إلى أوئل أيام رمضان والبنت ماشاءالله كل يوم في رمضان كانت تروح الحرم مع جدتها (هي من مكة وهو بعد)*يعني البنت ملتزمة شوي بس الزمن أخذها
المهم فقررت انها تكلمه فكلمته يوم 5 من رمضان لهذا العام وعرفته على نفسها وفهمته انه لا يدق عليها كل شوي
إلا اذا هي تدق عليه فكان راضي بكل شي فيها ولسع مااتقابلوا ولا شافها
كانت تكلموا في مخزنهم عشان لا يشوفوها أحد إلى يوم 15 من رمضان
عا طلب منها يبي يقابلها هي رفضت بشدة و طلعلته أعذار فرضي بالموقف وطلب منها مرات كثيرة
وطبعا البنات يحبوا يراضوا الكل فقالت خلاص انشاءالله أشوفك بس ماتشوفني( يعني ما تكشف عليه) بس قالت وين أقابلك
عا قال: مو انتي دايما تروحي الحرم خلاص أقابلك هناك فهي رفضت يكون في الحرم لأنه محل طاهر
قال: طيب انتي تخرجي أي مكان لوحدك قالت لا أهلي ما يخلوني
قال: وانتي رايحة الحرم مع جدتك خذي جوالها ودقي علي أنا راح أجي هناك وآخذك بعيد عن الحرم
قالت:أنا أخاف منك تسوي فيني حاجة طبعاً هي مو واثقة فيه الثقة التامة
قالها: لا تحسبيني ولد شارع ألعب على بنات الناس أو إني خاين وغدار وقالها اذا انتي منتي واثقة فيني ليه تقولي انك تحبيني وليه تتعبيني (هو عمره ما حب أحد )
وقال أنا كيف أحب وحدة ما تثق فيني ...... فهي حست بكلامه وقالت لا والله مو حكاية ثقة بس أخاف من أهلي والناس
قال : دقيقة وارجعك لاتخافي الله معانا ثم أنا معاك رضيت بالمقابلة وقابلته في سيارته (الشاب ماشاءالله عليه مررره حلو والبنت حلوة بس انها شوي أسمرانية)
المهم اتقابلوا تخيلوا وش تتوقعون يسوي فيها
سوا
سبحان الله حتى سلام بيدها ماسلمها مالمسها نهائياً
هي استغربت ومدت يدها ينفسها وسلمته
وتقابلوا كم مرة في الحرم وجنبه والسوق وكل مكان يعني مكة كلها
ومرات كثيرة قابلها في شقة لوحدهم تدرون وش سوا فيها في الشقة
هي كانت تلبس لبس محتشم وهو ثوب
كانت تخلع العباءة وتجلس بجانبه وهو ما يطلب منها أي شي يجرحها
كانو يتكلموا ويسولفوا بس هو كان يسوي شي واحد حركة وحدة بس
كان يبوس على يدها ورأسها ويقول مستحيل تنخدعي أنا احترمك وأقدرك وأعزك وأحبك وأموت فيك
كان يوصفها بالملاك لأنها ماشاءالله تتطلع حلوة وهي طبيعية
لما كانت تقابله ماكانت تتزين كثير هي متواضعة
المهم تقابلو كثير وفي مرة من ذات الأيام طلب منها
انه ياقبلها ويسوي لها شي وقال لها مفجأة
هي خافت كثير من السالفة ورفضت فقالها اذا تحبين الله راح تجي فهي رضيت بالأمر
بس في داخلها خوف تجرأت وراحت في الشقة
تخيلوا وش اللي صار وش شافت تخيلوا
آسفة على الإزعاج راح أكمل القصة أكيد
انتظروا تكملة القصة
ترقبوا
لكن والله بجد القصة واقعية
تحياتي
ترى القصة حدثت لأعز ناسي
أستغرب كثير من الموقف وأقول لسع في ناس فيهم خير
كنت أقول الشباب كلهم خاينين وللحين أقول بس مو كل الشباب
اسم البنت (ريري)
والشاب (عا)
تعرفت عليه عن طريق الدردشة في الجوالات (تشاتي) قبل شهر رمضان بأسابيع طبعاً هي صعبة ماعندها جوال كانت تأخذ جوالات أخوانها وتراسل وأخوانها ملتزمين تدرون كيف كانت أو قدرت ترسل لحبيبها
قالت له يغير لقبه باسم بنت عشان تقول لأخوانها انه زميلتها وفعلاً غير لقبه وتواصلوا بس بالرسائل وكم مرة
هو طلب منها أبغى أسمع صوتك هي رفضت وكان راضي برفضها وفجأة هي اللي بنفسها دقت على رقمه وكلمته
بصفة وحدة ثانية يعني زي ما يقولوا بتسوي مقلب أو تمتحنه لكنه مو خاين رد عليها بكلام يجرح القلب وطبعاً
هو مو عارف انها البنت اللي تدردش معه فلما اكتشفت ريري انه ما يلعب على البنات وثقت فيه وقعدت تراسله
إلى أوئل أيام رمضان والبنت ماشاءالله كل يوم في رمضان كانت تروح الحرم مع جدتها (هي من مكة وهو بعد)*يعني البنت ملتزمة شوي بس الزمن أخذها
المهم فقررت انها تكلمه فكلمته يوم 5 من رمضان لهذا العام وعرفته على نفسها وفهمته انه لا يدق عليها كل شوي
إلا اذا هي تدق عليه فكان راضي بكل شي فيها ولسع مااتقابلوا ولا شافها
كانت تكلموا في مخزنهم عشان لا يشوفوها أحد إلى يوم 15 من رمضان
عا طلب منها يبي يقابلها هي رفضت بشدة و طلعلته أعذار فرضي بالموقف وطلب منها مرات كثيرة
وطبعا البنات يحبوا يراضوا الكل فقالت خلاص انشاءالله أشوفك بس ماتشوفني( يعني ما تكشف عليه) بس قالت وين أقابلك
عا قال: مو انتي دايما تروحي الحرم خلاص أقابلك هناك فهي رفضت يكون في الحرم لأنه محل طاهر
قال: طيب انتي تخرجي أي مكان لوحدك قالت لا أهلي ما يخلوني
قال: وانتي رايحة الحرم مع جدتك خذي جوالها ودقي علي أنا راح أجي هناك وآخذك بعيد عن الحرم
قالت:أنا أخاف منك تسوي فيني حاجة طبعاً هي مو واثقة فيه الثقة التامة
قالها: لا تحسبيني ولد شارع ألعب على بنات الناس أو إني خاين وغدار وقالها اذا انتي منتي واثقة فيني ليه تقولي انك تحبيني وليه تتعبيني (هو عمره ما حب أحد )
وقال أنا كيف أحب وحدة ما تثق فيني ...... فهي حست بكلامه وقالت لا والله مو حكاية ثقة بس أخاف من أهلي والناس
قال : دقيقة وارجعك لاتخافي الله معانا ثم أنا معاك رضيت بالمقابلة وقابلته في سيارته (الشاب ماشاءالله عليه مررره حلو والبنت حلوة بس انها شوي أسمرانية)
المهم اتقابلوا تخيلوا وش تتوقعون يسوي فيها
سوا
سبحان الله حتى سلام بيدها ماسلمها مالمسها نهائياً
هي استغربت ومدت يدها ينفسها وسلمته
وتقابلوا كم مرة في الحرم وجنبه والسوق وكل مكان يعني مكة كلها
ومرات كثيرة قابلها في شقة لوحدهم تدرون وش سوا فيها في الشقة
هي كانت تلبس لبس محتشم وهو ثوب
كانت تخلع العباءة وتجلس بجانبه وهو ما يطلب منها أي شي يجرحها
كانو يتكلموا ويسولفوا بس هو كان يسوي شي واحد حركة وحدة بس
كان يبوس على يدها ورأسها ويقول مستحيل تنخدعي أنا احترمك وأقدرك وأعزك وأحبك وأموت فيك
كان يوصفها بالملاك لأنها ماشاءالله تتطلع حلوة وهي طبيعية
لما كانت تقابله ماكانت تتزين كثير هي متواضعة
المهم تقابلو كثير وفي مرة من ذات الأيام طلب منها
انه ياقبلها ويسوي لها شي وقال لها مفجأة
هي خافت كثير من السالفة ورفضت فقالها اذا تحبين الله راح تجي فهي رضيت بالأمر
بس في داخلها خوف تجرأت وراحت في الشقة
تخيلوا وش اللي صار وش شافت تخيلوا
آسفة على الإزعاج راح أكمل القصة أكيد
انتظروا تكملة القصة
ترقبوا
لكن والله بجد القصة واقعية
تحياتي